الاثنين، ٧ سبتمبر ٢٠٢٠

 أسئلة وجودية..

لانكف عنها منذ بدء حياتنا الى منتهاها..
لماذا جئنا الى الحياة؟؟...ولماذا نموت؟؟
ولم نكف أيضا عن محاولة الاجابة ..والبحث عن فلسفة الموت والحياة..
لاتجد اجابة لتساؤلاتك أوضح من تلك الآية :
( تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) )
اذن الذى بيده الملك هو خالق الموت والحياة معا ..
ليس من قبيل اللهو والعبث ..
انما لحكمة تسمو على كل حكمة ..
الموت والحياة (معا).....اختبار ....مسابقة ..لكل حى ...لاثبات من الأكفأ والأحسن عملا ...
أى عمل هذا الذى نتسابق فى أدائه ...؟؟؟
مسألة محيرة حقا
أقصد جديرة بمزيد من التفكير والتأمل ...حتى لاتضيع فرصتنا فى السباق ..ونخسر الرهان ...ونحن ماضون فى عمل ..ربما لايكون هو موضع الاختبار ..
.
نفكر معا فى رسالة قادمة ان شاء الله وبعونه.
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
وجود

التعليقات

-----

ليست هناك تعليقات: